security

#فنزويلا_اليوم: البيت الأبيض يقول إن السفينة الثانية التي تم ضبطها تنتمي إلى "الأسطول الشبح"

December 22, 2025 France 24
#فنزويلا_اليوم: البيت الأبيض يقول إن السفينة الثانية التي تم ضبطها تنتمي إلى "الأسطول الشبح"

اعترضت الولايات المتحدة ناقلة نفط فنزويلية ثانية من ما يُعرف بـ "الأسطول الشبح" للتهرب من العقوبات.

SUMMARY

اعترضت الولايات المتحدة ناقلة نفط فنزويلية ثانية ذات علم مزيف، جزء من "الأسطول الشبح" المستخدم للتهرب من العقوبات وتمويل حكومة نيكولاس مادورو. تأتي هذه الخطوة ضمن الضغوط العسكرية والاقتصادية لإدارة ترامب في منطقة الكاريبي، بما في ذلك حصار ناقلات النفط الفنزويلية. كما تم الإبلاغ عن احتمال مطاردة سفينة ثالثة في المياه الدولية. يشير المحللون إلى الأبعاد الجيوسياسية لهذه الضبطيات.

KEY HIGHLIGHTS

  • اعترضت الولايات المتحدة ناقلة نفط فنزويلية ثانية ذات علم مزيف مرتبطة بـ "الأسطول الشبح".
  • تشكل العملية جزءًا من الضغوط العسكرية والاقتصادية التي تمارسها إدارة ترامب ضد مادورو.
  • تم الإبلاغ عن احتمال مطاردة ناقلة نفط ثالثة في المياه الدولية.
  • يشير المحللون إلى أن عمليات الضبط لها تبعات جيوسياسية، بما في ذلك تأثيرات محتملة على النزاعات مع روسيا وأوكرانيا.

CORE SUBJECT

اعتراض ناقلات النفط الفنزويلية من قبل الولايات المتحدة

اعترضت الولايات المتحدة سفينة نفط ثانية مرتبطة بفنزويلا، ووصفتها بأنها سفينة ذات "علم مزيف" تنتمي إلى ما يُعرف بـ "الأسطول الشبح" المستخدم للتهرب من العقوبات وتمويل حكومة نيكولاس مادورو. وتأتي هذه العملية، التي نشرتها السلطات الأمريكية، كجزء من ضغوط إدارة ترامب، مع زيادة الوجود العسكري في منطقة الكاريبي وفرض حصار على ناقلات النفط الفنزويلية.

ووفقًا لما قالته واشنطن، فإن الناقلة الثانية التي تم اعتراضها هي "سفينة ذات علم مزيف" تشكل جزءًا من "الأسطول الشبح" للبلد الكاريبي لتجنب العقوبات ونقل النفط الخام المستخدم لتمويل كاراكاس. تم اعتراضها يوم السبت، وكانت "ناقلة النفط تنقل نفط شركة PDVSA، الشركة الخاضعة للعقوبات.

وكتب المتحدث باسم إدارة دونالد ترامب، آنا كيلي، على منصة X: "كانت سفينة ذات علم مزيف تعمل كجزء من الأسطول الشبح الفنزويلي لتهريب النفط المسروق وتمويل النظام الإرهابي المخدراتي لنيكولاس مادورو".

ونشرت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، فيديو للعملية التي شارك فيها أفراد من خفر السواحل والقوات المسلحة الأمريكية، وأضافت على منصة X أن الولايات المتحدة ستواصل "ملاحقة حركة النفط غير المشروعة الخاضعة للعقوبات والتي تُستخدم لتمويل الإرهاب المخدراتي في المنطقة".

وفي هذا السياق، قال مسؤولون مجهولو الهوية لوكالة رويترز إن سفينة نفط ثالثة يُعتقد أنها مطاردة في المياه الدولية.

وشملت حملة الضغط التي يقودها ترامب ضد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، زيادة الوجود العسكري في المنطقة والعديد من الهجمات العسكرية ضد السفن في المحيط الهادئ وبحر الكاريبي. وقد قُتل ما لا يقل عن 100 شخص في هذه الهجمات.

ويضاف إلى ذلك إعلان الرئيس الأمريكي الأسبوع الماضي عن "حصار" لجميع ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات التي تدخل وتخرج من فنزويلا، مما يعقد الوضع المالي في كاراكاس.

ويشير المحللون إلى أن عمليات الضبط هذه لها تأثيرات جيوسياسية مهمة، رغم أن تأثيرها الكمي في سوق النفط العالمي قد يكون محدودًا. ووفقًا لما قاله ماتياز توغني، محلل نقل النفط في شركة نيكست باريل، لوكالة رويترز، فإن هذه الضبطيات قد تعطي شرعية وتشجع أوكرانيا على مواصلة مهاجمة السفن الروسية وربما تشجع أوروبا أيضًا على توقيف السفن التابعة للأسطول المظلم المرتبط بموسكو.

KEYWORDS

الولايات المتحدة فنزويلا الأسطول الشبح ناقلات النفط العقوبات نيكولاس مادورو إدارة ترامب حصار الأمن الجيوسياسة

MENTIONED ENTITIES 9

الولايات المتحدة

📍 Location_Country

الدولة التي اعترضت ناقلات النفط الفنزويلية

فنزويلا

📍 Location_Country

دولة منشأ ناقلات النفط المعترضة

نيكولاس مادورو

👤 Person_Male

رئيس فنزويلا

إدارة ترامب

🏛️ Organization

حكومة الولايات المتحدة خلال العملية

آنا كيلي

👤 Person_Female

المتحدثة باسم إدارة دونالد ترامب

كريستي نويم

👤 Person_Female

وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية

PDVSA

🏛️ Organization

شركة النفط الفنزويلية الخاضعة للعقوبات

ماتياز توغني

👤 Person_Male

محلل نقل النفط في شركة نيكست باريل

نيكست باريل

🏛️ Organization

شركة تحليل نقل النفط