#فنزويلا_اليوم: البيت الأبيض يقول إن السفينة الثانية التي تم ضبطها تنتمي إلى "الأسطول الشبح"
اعترضت الولايات المتحدة ناقلة نفط فنزويلية ثانية من ما يُعرف بـ "الأسطول الشبح" للتهرب من العقوبات.
SUMMARY
اعترضت الولايات المتحدة ناقلة نفط فنزويلية ثانية ذات علم مزيف، جزء من "الأسطول الشبح" المستخدم للتهرب من العقوبات وتمويل حكومة نيكولاس مادورو. تأتي هذه الخطوة ضمن الضغوط العسكرية والاقتصادية لإدارة ترامب في منطقة الكاريبي، بما في ذلك حصار ناقلات النفط الفنزويلية. كما تم الإبلاغ عن احتمال مطاردة سفينة ثالثة في المياه الدولية. يشير المحللون إلى الأبعاد الجيوسياسية لهذه الضبطيات.
KEY HIGHLIGHTS
- اعترضت الولايات المتحدة ناقلة نفط فنزويلية ثانية ذات علم مزيف مرتبطة بـ "الأسطول الشبح".
- تشكل العملية جزءًا من الضغوط العسكرية والاقتصادية التي تمارسها إدارة ترامب ضد مادورو.
- تم الإبلاغ عن احتمال مطاردة ناقلة نفط ثالثة في المياه الدولية.
- يشير المحللون إلى أن عمليات الضبط لها تبعات جيوسياسية، بما في ذلك تأثيرات محتملة على النزاعات مع روسيا وأوكرانيا.
CORE SUBJECT
اعتراض ناقلات النفط الفنزويلية من قبل الولايات المتحدة
اعترضت الولايات المتحدة سفينة نفط ثانية مرتبطة بفنزويلا، ووصفتها بأنها سفينة ذات "علم مزيف" تنتمي إلى ما يُعرف بـ "الأسطول الشبح" المستخدم للتهرب من العقوبات وتمويل حكومة نيكولاس مادورو. وتأتي هذه العملية، التي نشرتها السلطات الأمريكية، كجزء من ضغوط إدارة ترامب، مع زيادة الوجود العسكري في منطقة الكاريبي وفرض حصار على ناقلات النفط الفنزويلية.
ووفقًا لما قالته واشنطن، فإن الناقلة الثانية التي تم اعتراضها هي "سفينة ذات علم مزيف" تشكل جزءًا من "الأسطول الشبح" للبلد الكاريبي لتجنب العقوبات ونقل النفط الخام المستخدم لتمويل كاراكاس. تم اعتراضها يوم السبت، وكانت "ناقلة النفط تنقل نفط شركة PDVSA، الشركة الخاضعة للعقوبات.
وكتب المتحدث باسم إدارة دونالد ترامب، آنا كيلي، على منصة X: "كانت سفينة ذات علم مزيف تعمل كجزء من الأسطول الشبح الفنزويلي لتهريب النفط المسروق وتمويل النظام الإرهابي المخدراتي لنيكولاس مادورو".
ونشرت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، فيديو للعملية التي شارك فيها أفراد من خفر السواحل والقوات المسلحة الأمريكية، وأضافت على منصة X أن الولايات المتحدة ستواصل "ملاحقة حركة النفط غير المشروعة الخاضعة للعقوبات والتي تُستخدم لتمويل الإرهاب المخدراتي في المنطقة".
وفي هذا السياق، قال مسؤولون مجهولو الهوية لوكالة رويترز إن سفينة نفط ثالثة يُعتقد أنها مطاردة في المياه الدولية.
وشملت حملة الضغط التي يقودها ترامب ضد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، زيادة الوجود العسكري في المنطقة والعديد من الهجمات العسكرية ضد السفن في المحيط الهادئ وبحر الكاريبي. وقد قُتل ما لا يقل عن 100 شخص في هذه الهجمات.
ويضاف إلى ذلك إعلان الرئيس الأمريكي الأسبوع الماضي عن "حصار" لجميع ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات التي تدخل وتخرج من فنزويلا، مما يعقد الوضع المالي في كاراكاس.
ويشير المحللون إلى أن عمليات الضبط هذه لها تأثيرات جيوسياسية مهمة، رغم أن تأثيرها الكمي في سوق النفط العالمي قد يكون محدودًا. ووفقًا لما قاله ماتياز توغني، محلل نقل النفط في شركة نيكست باريل، لوكالة رويترز، فإن هذه الضبطيات قد تعطي شرعية وتشجع أوكرانيا على مواصلة مهاجمة السفن الروسية وربما تشجع أوروبا أيضًا على توقيف السفن التابعة للأسطول المظلم المرتبط بموسكو.
KEYWORDS
MENTIONED ENTITIES 9
الولايات المتحدة
📍 Location_Countryالدولة التي اعترضت ناقلات النفط الفنزويلية
فنزويلا
📍 Location_Countryدولة منشأ ناقلات النفط المعترضة
نيكولاس مادورو
👤 Person_Maleرئيس فنزويلا
إدارة ترامب
🏛️ Organizationحكومة الولايات المتحدة خلال العملية
آنا كيلي
👤 Person_Femaleالمتحدثة باسم إدارة دونالد ترامب
كريستي نويم
👤 Person_Femaleوزيرة الأمن الداخلي الأمريكية
PDVSA
🏛️ Organizationشركة النفط الفنزويلية الخاضعة للعقوبات
ماتياز توغني
👤 Person_Maleمحلل نقل النفط في شركة نيكست باريل
نيكست باريل
🏛️ Organizationشركة تحليل نقل النفط