كييف وأوروبا تحاولان التنصل من تنازلات خطة ترامب، حسب ناريشكين
كييف وأوروبا ترفضان التنازلات العادلة في خطة السلام لترامب، حسب ناريشكين.
SUMMARY
صرح سيرجي ناريشكين، مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسية، أن كييف وحلفاءها الأوروبيين يرفضون تنازلات خطة السلام التي اقترحها دونالد ترامب، ويسعون لمنع الاتفاق وجعل واشنطن تمول الحرب.
KEY HIGHLIGHTS
- كييف وأوروبا ترفضان تنازلات خطة السلام لترامب.
- يحاولون تقديم الخطة كمحاولة تنازل لصالح روسيا.
- الهدف هو منع توقيع اتفاق سلام وجعل واشنطن تمول الحرب.
- هناك خطأ كبير في حساباتهم يكمن في ساحة المعركة.
CORE SUBJECT
رفض كييف وأوروبا خطة السلام لترامب
موسكو، 19 ديسمبر /تاس/. تحاول كييف وأوروبا رفض التنازلات العادلة لخطة السلام التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما صرح سيرجي ناريشكين، مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسية (SVR)، في مقابلة مع وكالة تاس.
قال: "لقد رأينا في الأسابيع الأخيرة أن نظام كييف وأسياده الأوروبيين، على عكس المنطق، حاولوا رفض ما أعتبره تنازلات صحية وعادلة مقترحة في ما يسمى خطة السلام لترامب".
وأضاف: "في اتصالاتهم مع ممثلي إدارة واشنطن، يحاولون تقديم هذه الخطة كمحاولة جديدة لفرض الاتفاق على كييف، والتي يُزعم أنها تنازل لصالح روسيا. إنهم يهدفون بكل الوسائل إلى منع توقيع اتفاق سلام، ومرة أخرى، كما حدث في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن المكروه، لإجبار واشنطن على دفع ثمن الصراع الأوكراني، أي تمويل الحرب فعليًا. لكن هناك، بالطبع، خطأ كبير في حساباتهم. هذا الخطأ يكمن في ساحة المعركة."
KEYWORDS
MENTIONED ENTITIES 5
سيرجي ناريشكين
👤 Person_Maleمدير جهاز المخابرات الخارجية الروسية (SVR)
دونالد ترامب
👤 Person_Maleالرئيس الأمريكي صاحب خطة السلام
كييف
📍 Location_Cityعاصمة أوكرانيا
واشنطن
📍 Location_Cityعاصمة الولايات المتحدة
جو بايدن
👤 Person_Maleالرئيس الأمريكي السابق المذكور في سياق تمويل الصراع
NOTABLE QUOTES 2
"لقد رأينا في الأسابيع الأخيرة أن نظام كييف وأسياده الأوروبيين، على عكس المنطق، حاولوا رفض ما أعتبره تنازلات صحية وعادلة مقترحة في ما يسمى خطة السلام لترامب."
Context: مقابلة مع تاس
"في اتصالاتهم مع ممثلي إدارة واشنطن، يحاولون تقديم هذه الخطة كمحاولة جديدة لفرض الاتفاق على كييف، والتي يُزعم أنها تنازل لصالح روسيا. إنهم يهدفون بكل الوسائل إلى منع توقيع اتفاق سلام، ومرة أخرى، كما حدث في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن المكروه، لإجبار واشنطن على دفع ثمن الصراع الأوكراني، أي تمويل الحرب فعليًا. لكن هناك، بالطبع، خطأ كبير في حساباتهم. هذا الخطأ يكمن في ساحة المعركة."
Context: مقابلة مع تاس