international_relations

توافق دولي على تكليف قوة الاستقرار في غزة بالمراقبة لا الاشتباك

December 17, 2025 albayan.ae
توافق دولي على تكليف قوة الاستقرار في غزة بالمراقبة لا الاشتباك

توافق دولي على مهمة مراقبة قوة الاستقرار في قطاع غزة ورفض انتشارها بطريقة إسرائيلية.

SUMMARY

الوسيط الفلسطيني بشارة بحبح يكشف عن المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتشكيل قوة استقرار دولية بمهمة مراقبة، مع رفض انتشار القوة بالطريقة الإسرائيلية، ودعم واشنطن لوجود قوات تركية. كما وقع 600 ضابط إسرائيلي سابق رسالة لترامب تربط المرحلة الثانية بنزع سلاح حماس ومشاركة السلطة الفلسطينية.

KEY HIGHLIGHTS

  • المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة ستكون في النصف الأول من يناير المقبل.
  • توافق دولي على مهمة مراقبة قوة الاستقرار في غزة وليس الاشتباك.
  • واشنطن تؤيد وجود قوات تركية ضمن قوة الاستقرار.
  • 600 ضابط وقائد عسكري إسرائيلي سابق يطالبون بنزع سلاح حماس تدريجياً.
  • أهمية مشاركة السلطة الفلسطينية في قوة الاستقرار لتجنب استبدال احتلال بآخر.

CORE SUBJECT

تشكيل قوة الاستقرار الدولية في قطاع غزة

كشف الوسيط الفلسطيني المقرب من الإدارة الأمريكية، بشارة بحبح، أن المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة ستكون في النصف الأول من يناير المقبل، لافتاً إلى وجود قائمة تضم 42 مرشحاً لعضوية لجنة التكنوقراط التي ستدير القطاع، تم توافق وطني عليها، مرجحاً أن يتولى وزير الصحة الفلسطيني، ماجد أبو رمضان، رئاسة اللجنة.

وكشف بحبح تفاصيل الاجتماع الذي عقد الثلاثاء في الدوحة بشأن تشكيل قوة الاستقرار الدولية، موضحاً أن انتشار القوة بالطريقة التي تريدها إسرائيل قوبل بالرفض من قبل غالبية الدول المشاركة في الاجتماع، في إشارة إلى توافق حول المراقبة وليس الاشتباك.

وأكد لصحيفة "الشرق الأوسط" السعودية أن واشنطن تؤيد وجود قوات تركية ضمن قوة الاستقرار.

من جهة ثانية وقع نحو 600 ضابط وقائد عسكري إسرائيلي سابق رسالة موجهة إلى ترامب، دعوا فيها إلى ربط الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطته للقطاع بنزع سلاح حماس.

وجاء في الرسالة أن نزع سلاح حماس هدف ضروري، لكنه يجب أن يتم تدريجياً.

ومن القضايا المحورية في الرسالة مشاركة السلطة الفلسطينية، حيث يؤكد الموقعون أن مشاركة السلطة حتى وإن كانت غير مكتملة وتحتاج إلى إصلاح، ضرورية منذ البداية.

ويقولون إنه من دون مشاركة السلطة، قد تتردد الدول التي يُطلب منها إرسال جنود إلى قوة الاستقرار، خشية أن يُنظر إليها على أنها تستبدل احتلالاً بآخر.

KEYWORDS

قطاع غزة قوة الاستقرار وقف إطلاق النار حماس السلطة الفلسطينية الوسيط الفلسطيني بشارة بحبح الولايات المتحدة إسرائيل

MENTIONED ENTITIES 8

بشارة بحبح

👤 Person_Male

وسيط فلسطيني مقرب من الإدارة الأمريكية

ماجد أبو رمضان

👤 Person_Male

وزير الصحة الفلسطيني المتوقع أن يتولى رئاسة لجنة التكنوقراط

ترامب

👤 Person_Male

الرئيس الأمريكي السابق الذي وجهت له رسالة من ضباط إسرائيليين

السلطة الفلسطينية

🏛️ Organization

الجهة الفلسطينية المشاركة في إدارة قطاع غزة

حماس

🏛️ Organization

الحركة الفلسطينية التي يُطالب بنزع سلاحها تدريجياً

الولايات المتحدة

📍 Location_Country

الدولة التي تؤيد وجود قوات تركية ضمن قوة الاستقرار

إسرائيل

📍 Location_Country

الدولة التي رفضت طريقة انتشار قوة الاستقرار كما تريد

الدوحة

📍 Location_City

مكان عقد الاجتماع بشأن تشكيل قوة الاستقرار الدولية

Available Translations